حصرت عدد من الشركات الأمريكية والسعودية المزودة لخدمات الرعاية الصحية ثلاثة تحديات أساسية تواجه القطاع الصحي في المملكة العربية السعودية، تتمثل في ظهور الأوبئة الجديدة، وتوطين الصناعة الطبية، إضافة إلى كبر مساحتها الجغرافية.
وأكدت الشركات الطبية الدولية والمحلية المشاركة في المعرض المصاحب لملتقى الصحة العالمي المقام في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات عن تطور القطاع الصحي في المملكة، حيث أشار أحد مسؤولي شركة إيرلندية أمريكية مساعد سلوم، إلى أن برنامج الخصخصة الذي تقوده وزارة الصحة السعودية سيساهم في تقديم خدمة أفضل للمرضى، وسرعة التواصل بين الشركات الطبية ومقدمي الخدمات.
وحدد سلوم أبرز تحديات التي يواجهها القطاع الصحي السعودي، والممثل في جلب الشركات العالمية لتكوين مصانع ومستودعات طبية تساهم في مسألة «توطين صناعة الأجهزة الطبية»، مثمنا إستراتيجية وزارة الصحة في برنامج التحول الوطني والخاصة بتوطين الصناعات الطبية، حيث خطت الوزارة بمساعدة الجهات المختصة في تسريع توطين صناعة الأجهزة الطبية، مثل أجهزة الأشعة السينية والمقطعية والصوتية، وكذلك البدء في مبادرات تصنيع اللقاحات وبعض الأدوية.
ويعد الهدف الرئيسي من توطين صناعة المواد الطبية في التموين الإستراتيجي هو سهولة الوصول إليها وقت الحاجة ودعم جهود المملكة في التوظيف، وجلب المعرفة التقنية للوطن، وزيادة الفرص في خلق بيئة جاذبة للاستثمار والبحث والتطوير، وقد تم تحديث مستوى توطين 60% من هذه الصناعات كحد أدنى لتفادي إنشاء مصانع تركيب وتغليف فقط، حيث ستتم صناعة بعض المواد الأولية وكذلك بعض القطع الأساسية وتفعيل خدمات ما بعد البيع من تدريب وصيانة في حالات صناعات الأجهزة الطبية.
وأكدت الشركات الطبية الدولية والمحلية المشاركة في المعرض المصاحب لملتقى الصحة العالمي المقام في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات عن تطور القطاع الصحي في المملكة، حيث أشار أحد مسؤولي شركة إيرلندية أمريكية مساعد سلوم، إلى أن برنامج الخصخصة الذي تقوده وزارة الصحة السعودية سيساهم في تقديم خدمة أفضل للمرضى، وسرعة التواصل بين الشركات الطبية ومقدمي الخدمات.
وحدد سلوم أبرز تحديات التي يواجهها القطاع الصحي السعودي، والممثل في جلب الشركات العالمية لتكوين مصانع ومستودعات طبية تساهم في مسألة «توطين صناعة الأجهزة الطبية»، مثمنا إستراتيجية وزارة الصحة في برنامج التحول الوطني والخاصة بتوطين الصناعات الطبية، حيث خطت الوزارة بمساعدة الجهات المختصة في تسريع توطين صناعة الأجهزة الطبية، مثل أجهزة الأشعة السينية والمقطعية والصوتية، وكذلك البدء في مبادرات تصنيع اللقاحات وبعض الأدوية.
ويعد الهدف الرئيسي من توطين صناعة المواد الطبية في التموين الإستراتيجي هو سهولة الوصول إليها وقت الحاجة ودعم جهود المملكة في التوظيف، وجلب المعرفة التقنية للوطن، وزيادة الفرص في خلق بيئة جاذبة للاستثمار والبحث والتطوير، وقد تم تحديث مستوى توطين 60% من هذه الصناعات كحد أدنى لتفادي إنشاء مصانع تركيب وتغليف فقط، حيث ستتم صناعة بعض المواد الأولية وكذلك بعض القطع الأساسية وتفعيل خدمات ما بعد البيع من تدريب وصيانة في حالات صناعات الأجهزة الطبية.